ها انا اعترف لكم الان انى اخطأت فى حق نفسى كثيرا عندما اخذت من التنمية البشرية مسار لحل اى مشكلة فكنت اقرأ كثيرا لديلكرنجى وابراهيم الفقى واخرون فوجده علما جامدا لانه لا ينبسق عن عقيدة بل عن تجربة والتجربة يختلف نجاحها من شخص لاخر ومن مكان لاخر فوجد نفسى حائرا وخاصة بعد اما علمت ان رائد التنمية البشرية مات منتحرا وتسالت كيف يكون هذا؟
كيف من يملك النظريات والقدرة على التحكم بالذات يكون هذا مصيرة.
فوجدنا اما كتاب جدد حياتك لابى حامد الغزالى وهناك عرفت السر.السر وبكل بساطة ان الكوب واحد ولكن منبع المياه مختلف
فالتنمية البشرية عندما تكون خارجه من صميم قيدتنا ومن كلام ربنا ساعتها تكون قادر على تطبيقتها.فمثلا
قانون الجذب العام
ينص على:ان اى انسان يفكر فى شىء او يسعى الى شىء ويكون عنده الامل فى الوصول اليه تنجذب اليه كل الاشاياء التى تساعدته على هذا.
ولو تاملت فى معناه تجده حديث عن النبى صلى الله عليه وسلم(تفائلوا بالخير تجدوه)